The Cultural & Scientific Association
The Cultural & Scientific Association
﴿وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ﴾ – صدقَ اللهُ العظيمُ
المادّة (4) – الوسائل
تُفعِّلُ النّدوةُ أهدافَها من خلالِ الوسائلِ التّالية:
المادّة (5) – أنواع العضويّة
تنقسمُ عضويّةُ ندوةِ الثّقافةِ والعُلوم إلى ثلاثِ فئاتٍ:
1. عضويّة عاملة: ويُشترطُ في حاملِها:
أ. أن يكون من مواطني دولةِ الإماراتِ العربيّةِ المتّحدة.
ب. أن يكونَ متمتّعًا بالأهليّةِ المدنيّةِ الكاملة.
ج. أن يكونَ حَسن السّيرةِ والسّلوك، وألّا يكونَ قد أُدينَ بجريمةٍ ماسّةٍ بالشّرفِ أو الأمانة، إلّا إذا صَدَر بشأنِه عفوٌ أو رَدّ اعتبار.
د. الالتزامُ التّامُّ بالنّظامِ الأساسيّ للنّدوة.
المادّة (6) – الانضمام
المادّة (7) – واجبات العضو
المادّة (8) – حقوق العضو
المادّة (9) – سُقوط العضويّة
تسقُطُ العضويّةُ في الحالاتِ الآتية:
المادَّةُ -10
تَتَكَوَّنُ الجَمعِيَّةُ العُمُومِيَّةُ مِن جَمِيعِ الأَعضاءِ العَامِلِينَ، وتَجتَمِعُ فِي دَورَةٍ عَادِيَّةٍ مَرَّةً وَاحِدَةً سَنَوِيًّا، فِي مَوعِدٍ يُحَدِّدُهُ مَجلِسُ الإِدَارَةِ خِلَالَ الأَشهُرِ الأَربَعَةِ التَّالِيَةِ لِانْتِهَاءِ السَّنَةِ المَالِيَّةِ.
تُوَجَّهُ الدَّعوَةُ إِلَى الأَعضَاءِ قَبلَ مَوعِدِ الِاجتِمَاعِ بِخَمسَةَ عَشَرَ (15) يَومًا عَلَى الأَقلِّ، وتُبَيَّنُ فِيهَا زَمَانُ وَمَكَانُ الِاجتِمَاعِ، وَيُرفَقُ بِهَا جَدوَلُ الأَعمَالِ.
تَتِمُّ الدَّعوَةُ بِأَيِّ وَسِيلَةٍ مِن وَسَائِلِ الإِعلَانِ، شَرطَ تَحَقُّقِ العِلمِ بِهَا، وَيُخطَرُ بِذَلِكَ وَزَارَةُ الشُّؤُونِ الِاجتِمَاعِيَّةِ فِي المَوعِدِ نَفسِهِ.
المادَّةُ -11
يَجُوزُ عَقدُ اجتِمَاعٍ غَيرِ عَادِيٍّ لِلجَمعِيَّةِ العُمُومِيَّةِ مَرَّةً كُلَّ عَامٍ، بِنَاءً عَلَى طَلَبٍ مُسَبَّبٍ مِن وَزَارَةِ الشُّؤُونِ الِاجتِمَاعِيَّةِ، أَو مِن مَجلِسِ الإِدَارَةِ، أَو مِن رُبعِ عَدَدِ الأَعضَاءِ العَامِلِينَ، عَلَى أَن يُوضَّحَ الغَرَضُ مِن الِاجتِمَاعِ.
تُوَجَّهُ الدَّعوَةُ مِن قِبَلِ مَجلِسِ الإِدَارَةِ وَفْقًا لِلإِجرَاءَاتِ المَنصُوصِ عَلَيهَا فِي هَذَا النِّظَامِ.
وَإِنِ امْتَنَعَ المَجلِسُ عَن تَوجِيهِ الدَّعوَةِ، جَازَ لِلطَّرَفِ الطَّالِبِ أَن يَتَوَلَّى ذَلِكَ عَلَى نَفَقَةِ النَّدْوَةِ.
المادَّةُ -12
لَا يَجُوزُ لِلجَمعِيَّةِ العُمُومِيَّةِ غَيرِ العَادِيَّةِ أَن تَنظُرَ فِي مَسَائِلَ غَيرِ مُدرَجَةٍ فِي جَدوَلِ الأَعمَالِ.
المادَّةُ -13
لَا يَجُوزُ لِلجَمعِيَّةِ العُمُومِيَّةِ غَيرِ العَادِيَّةِ مُنَاقَشَةُ مَوضُوعٍ سَبَقَ أَن صَدَرَ فِيهِ قَرَارٌ، إِلَّا بَعدَ مُضِيِّ سَنَةٍ كَامِلَةٍ عَلَى ذَلِكَ القَرَارِ.
المادَّةُ -14
يَكُونُ اجتِمَاعُ الجَمعِيَّةِ العُمُومِيَّةِ قَانُونِيًّا إِذَا حَضَرَهُ أَكثَرُ مِن نِصفِ الأَعضَاءِ.
فَإِن لَم يَكتَمِلْ هَذَا النِّصَابُ، يُؤَجَّلُ الِاجتِمَاعُ إِلَى مَوعِدٍ آخَرَ يُحَدِّدُهُ مَجلِسُ الإِدَارَةِ، وَيَكُونُ الِاجتِمَاعُ الثَّانِي قَانُونِيًّا إِذَا حَضَرَهُ رُبعُ الأَعضَاءِ عَلَى الأَقلِّ.
فَإِن لَم يَكتَمِلِ النِّصَابُ، يَطلُبُ المَجلِسُ مِن الوِزَارَةِ تَفوِيضَهُ بِاخْتِصَاصَاتِ الجَمعِيَّةِ العُمُومِيَّةِ غَيرِ العَادِيَّةِ وَفْقَ المَادَّةِ (21)، وَيُشتَرَطُ لِصِحَّةِ القَرَارَاتِ فِي هَذِهِ الحَالَةِ الحُصُولُ عَلَى أغلَبِيَّةِ ثُلثَي أَصوَاتِ الحَاضِرِينَ.
المادَّةُ -15
إِذَا حَالَت ظُرُوفٌ قَاهِرَةٌ أَو طَارِئَةٌ دُونَ إِتمَامِ جَدوَلِ الأَعمَالِ، تُرفَعُ الجَلسَةُ، وَيُعتَبَرُ الِاجتِمَاعُ قَائِمًا، عَلَى أَن يُستَأنَفَ فِي مَوعِدٍ آخَرَ تُحَدِّدُهُ الجَمعِيَّةُ فِي نَفسِ الجَلسَةِ.
وَيَلتَزِمُ مَجلِسُ الإِدَارَةِ بِإِخطَارِ الأَعضَاءِ المُتَغَيِّبِينَ، وَتُعتَبَرُ القَرَارَاتُ الَّتِي اتُّخِذَت فِي الِاجتِمَاعِ السَّابِقِ صَحِيحَةً وَلَا يُجَازُ مُنَاقَشَتُهَا.
المادَّةُ -16
إِذَا حَالَت ظُرُوفٌ قَاهِرَةٌ أَو طَارِئَةٌ دُونَ عَقدِ اجتِمَاعِ الجَمعِيَّةِ العُمُومِيَّةِ فِي المَوعِدِ المُحَدَّدِ، وَجَبَ عَلَى مَجلِسِ الإِدَارَةِ إِخطَارُ الأَعضَاءِ بِذَلِكَ، مَعَ تَحدِيدِ المَوعِدِ الجَدِيدِ وَبَيَانِ أَسبَابِ التَّأجِيلِ.
المادَّةُ -17
إِذَا بَدَأَ اجتِمَاعُ الجَمعِيَّةِ العُمُومِيَّةِ صَحِيحًا بِاكْتِمَالِ النِّصَابِ، فَإِنَّ انسِحَابَ أَيِّ عَدَدٍ مِن الأَعضَاءِ لَا يُؤَثِّرُ فِي صِحَّةِ القَرَارَاتِ الَّتِي تُتَّخَذُ بَعدَ ذَلِكَ.
المادَّةُ -18
عِندَ تَسَاوِي الأَصوَاتِ فِي اجتِمَاعَاتِ الجَمعِيَّةِ العُمُومِيَّةِ، سَوَاءٌ كَانَت عَادِيَّةً أَو غَيرَ عَادِيَّةٍ، يُرجَّحُ الجَانِبُ الَّذِي فِيهِ الرَّئِيسُ.
المادَّةُ -19
تَختَصُّ الجَمعِيَّةُ العُمُومِيَّةُ بِمَا يَلِي:
المادَّةُ -20
فِي حَالِ استِقَالَةِ مَجلِسِ الإِدَارَةِ أَو انتِهَاءِ مُدَّتِهِ، تَختَارُ الجَمعِيَّةُ العُمُومِيَّةُ رَئِيسًا مِن بَينِ أَعضَائِهَا لِإِدارَةِ الجَلسَةِ حَتَّى انْتِخَابِ مَجلِسٍ جَدِيدٍ.
المادَّةُ -21
تَختَصُّ الجَمعِيَّةُ العُمُومِيَّةُ غَيرُ العَادِيَّةِ بِمَا يَلِي:
المادَّةُ -22
فِي حَالِ قُبُولِ استِقَالَةِ مَجلِسِ الإِدَارَةِ أَو حَلِّهِ، تُشَكِّلُ الجَمعِيَّةُ العُمُومِيَّةُ لَجنَةً مُؤَقَّتَةً لَا يَقِلُّ عَدَدُهَا عَن خَمسَةِ أَعضَاءٍ، تُقَومُ بِمَهَامِّ المَجلِسِ، وَتُحَدِّدُ مَوعِدَ الانْتِخَابِ خِلَالَ شَهرٍ.
المادَّةُ -23
تُتَّخَذُ القَرَارَاتُ بِشَكلٍ عَلَنِيٍّ، وَيُستَثنَى مِن ذَلِكَ انْتِخَابُ مَجلِسِ الإِدَارَةِ الَّذِي يَجْرِي بِطَرِيقِة التَّصوِيتِ السِّرِّيِّ.
المادَّةُ -24
إِذَا كَانَ عَدَدُ المُرشَّحِينَ يُسَاوِي العَدَدَ المَطْلُوبَ، يُعلَنُ فَوزُهُم بِالتَّزكِيَةِ.